مرحـــبا أخـــــي يسعـــــدنا و يشـــــــرفنا الانضمــام الينــــــــا يمكنك المساهمة في المنتدى باضافة المواضيع و التعاليق و ذلك بالتسجيل هنا.ويمكنك مشاهدة كيفية التسجيل بالصور من هنا.
اعلم ان أضفت موضوع صالح فهو كصدقة جارية واعلم كذلك ان أضــــفت موضوعــــــ خبيث فهـــــو كسيئــــة جاريــــة بحيث سيبقــى موضوعكــ هنا في المنتدى حتى ولو بعــد مماتكــــــ

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مرحـــبا أخـــــي يسعـــــدنا و يشـــــــرفنا الانضمــام الينــــــــا يمكنك المساهمة في المنتدى باضافة المواضيع و التعاليق و ذلك بالتسجيل هنا.ويمكنك مشاهدة كيفية التسجيل بالصور من هنا.
اعلم ان أضفت موضوع صالح فهو كصدقة جارية واعلم كذلك ان أضــــفت موضوعــــــ خبيث فهـــــو كسيئــــة جاريــــة بحيث سيبقــى موضوعكــ هنا في المنتدى حتى ولو بعــد مماتكــــــ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول

لقد نسيت كلمة السر

استمع الى القران مباشرة
استمع الى الاناشيد مباشرة

استمع الى الاناشيد مباشرة

Visitor
العلاقة الحميمة بين الزوجين سؤال و تم الاجابة عنه في أحد المواقع المشار اليه في اخر الموضوع Labels=0
aa
Your Language
أختر لغة المنتدى من هنا
.
11
Bookmark and Share

العلاقة الحميمة بين الزوجين سؤال و تم الاجابة عنه في أحد المواقع المشار اليه في اخر الموضوع

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

العلاقة الحميمة بين الزوجين سؤال و تم الاجابة عنه في أحد المواقع المشار اليه في اخر الموضوع Empty العلاقة الحميمة بين الزوجين سؤال و تم الاجابة عنه في أحد المواقع المشار اليه في اخر الموضوع

مُساهمة من طرف حروف الحب السبت أغسطس 07, 2010 4:56 pm

السؤال الأول: هل يجوز للزوج أن يقبل ويلحس فرج زوجته؟ السؤال الثاني: هل
يجوز للزوج أن يذكر اسم رجل ما أثناء الجماع بهدف إزالة فتور الزوجة التي
لا ترغب عمومًا في الجماع؟ السؤال الثالث: هل يجوز للزوج ألا يخبر زوجته عن
أوضاعه المالية؛ حيث إنها كثيرة المصاريف ودائمًا تطالبني بزيادة مالية
شهرية رغم أنني محدود الراتب؟ السؤال الرابع: ماذا أفعل فأنا لا أحب ابنتي؛
فهي لا تطيعني مطلقًا وتجد مساعدة من أمها ضدي على خلاف باقي أولادي فهم
طائعون رضي الله عنهم، وهذه ابنتي أرجو أن ترشدوني إلى حل لمشكلتها؛ فهي في
سن 15، ولكنها في جسم 40 وتأكل كثيرًا، وهي ما زالت تبول في منامها، وهي
مشكلة زادت من كرهي لها، فهي شديدة العصبية، ولا يمكن أن تعترف بخطئها؟
أرشدوني بارك الله فيكم.

الجواب


لأخ السائل الكريم، بالنسبة لسؤالك الأول فقد سبق الإجابة عليه على الصفحة،
ونرجو مراجعة هذه الإجابة على الأسئلة المتشابهة، والتي أوردنا فيها فتوى
الشيخ القرضاوي بهذا الصدد، والإجابة باختصار أنه يجوز لك ما ذكرت في سؤالك
الأول.
ولم نفهم سؤالك الثاني.. فما علاقة ذكر اسم رجل ما أثناء الجماع بإزالة
الفتور لدى الزوجة التي لا ترغب عمومًا في الجماع ؟.. نعتقد أن للأمر
علاقة بمفهوم الرجولة، وإحساس الإنسان بها، والتي تمنع الرجل أصلاً أن يذكر
اسم رجل وبالذات في موقف الجماع أكثر منها علاقة بالشرع وحكم الدين في
ذلك؛ لأن ما تأباه الفطرة الإنسانية الطبيعية، لا بد وأن يرفضه الدين، خاصة
وأن ذكر اسم رجل لإثارة المرأة هو نوع من الممارسات الشاذة حتى من الناحية
الطبية النفسية.. هذا إذا كان ما فهمناه من سؤالك ما يدل عليه ظاهره، فإن
كنا أخطأنا الفهم، نرجو التصحيح منك.

والسؤال الثالث يعكس الأوضاع؛ حيث إن المفروض لو أنك محدود الراتب
فعلاً وزوجتك تعلم صدق ما تخبرها به عن دخلك لكانت النتيجة أن زوجتك كانت
ستراعي ذلك في مصاريفها وطلباتها وما طلبت الزيادة المالية الشهرية.. ولكن
يبدو أن الأمر يمثل أزمة ثقة بينكما، فأنت لا تريد أن تخبرها بدخلك
الحقيقي؛ خوفًا من أن تطلب الزيادة الشهرية، وهي تطالبك بالزيادة؛ لأنها
ليست على ثقة من دخلك الحقيقي، وترى أن تحصل على ما تريد بمزيد من
المطالبة.

وأظن أن هذه هي المشكلة الأصلية التي تبدو في رسالتك؛ حيث تبدو
العلاقة بينك وبين زوجتك متوترة، ويظهر ذلك في عدم رغبتها في الجماع، وعدم
ثقتها وثقتك بها.

وعندما تتحدث عن ابنتك ومشكلتها تجعل الأم تبدو منحازة لابنتها، وكأن
البيت منقسم إلى أحزاب متناحرة تصل إلى حد وصفك لعلاقتك بابنتك بالكراهية..
فالحل ليس في السؤال عن حكم إخبار الزوجة بالراتب من عدمه، ولكن السؤال
هو: كيف تعود العلاقات طبيعية بينك وبين زوجتك؟ وكيف تعود الثقة؟ وكيف يعود
المفقود في العلاقات؟ لأن الجو الذي نقلت جزءًا منه في رسالتك هو جو غير
صحي، ولا ينبت إلا المشاكل والأزمات، والتي تعبر عن نفسها كل فترة بصورة
مختلفة.. فحاول أن تجد في زوجتك ما يحببك فيها، وحاول أن تريها منك ما
يحببها فيك، وعندها ستختفي معظم المشاكل من حياتك حتى المشكلة الجنسية.

وبالنسبة لابنتك فإننا انزعجنا انزعاجًا شديدًا من لغة حديثك عنها،
وهي لغة جعلتنا نعتقد جازمين أن المشكلة فيك أنت وليس في ابنتك، فعندما
يتحدث أب عن ابنته بكل هذا التحامل، وكأنها المسئولة عن كونها بدينة، أو عن
مشكلة التبول اللاإرادي التي تعاني منها، وبدلاً من التعاطف معها وطلب
العلاج لدى المتخصصين، فأنت تكتفي بالتعبير عن كراهيتك لها، بل وتعبر عنها
وكأنها هي الكبيرة المسئولة عن تربية نفسها، ولست أنت الأب المسئول عن
التربية!! وهو وضع مقلوب يقع فيه كثير من الآباء وهم يشكون من أبنائهم..

إن الطفلة تعاني من مشكلة في البيت، وفي القائمين على تربيتها سواء
الأب والأم، أي أن المشكلة في المناخ الأسري الذي تعيش فيه هذه الفتاة
المسكينة، والذي أدى إلى عصبيتها المباشرة من ناحية، وإلى إدمانها الطعام،
وأكلها الكثير، وتبولها اللإرادي كإحدى صور هذا الاضطراب، ولكن بصورة غير
مباشرة..

وما ذكرناه من اضطراب أحوالك الأسرية - ونحن نجيب على سؤالك الثالث-
نعيده مرة أخرى ونحن نتحدث عن مشكلة ابنتك، والتي تعتبر من ضحايا الجو
الأسري المضطرب .. ويكون العلاج بداية بإزالة جو الاضطراب العائلي، ثم
بتغيير معاملة البنت ونظرتكم لها وكأنها متهمة ومذنبة ومشكلة تستحق
الكراهية والغضب والرفض إلى ابنة هي من لحمك ودمك، وأنت مسئول عن حسن
معاملتها والتوجه إلى إخصائي في التغذية لتنظيم طعامها ووزنها، وإخصائي نفس
لمتابعة مشكلة التبول اللإرادي مع غمرها بالحب والدفء والحنان، ورسالة
واضحة أنها مرغوب فيها ونحبها كما هي، وستجد أثرًا جيدًا بإذن الله بهذه
المعاملة الحسنة، وفي انتظار السماع لأخبار جيدة. وفقك الله

بالنسبة لإجابة السؤال الرابع من المشكلة، ولإلقاء المزيد من الضوء على
مسألة العلاقة بالابنة "المتمردة" كما تصفها راجعنا باب "استشارات تربوية"
بموقعنا"، وهو "تحت التأسيس" حاليًا، فكانت إفادتهم كما يلي:

إنه لمن المحزن حقًا أن نجد الأبناء غير بارين بآبائهم بل عصاة جاحدين،
وخاصة أن كل أب وكل أم يعتقدان اعتقادًا راسخًا أنهما يبذلان كل ما في
وسعهما من أجل أبنائهما، بل يضحيان من أجلهما كثيرًا، ثم لا يجدان سوى
النكران والعصيان، ولكن تعالَ سيدي لنمعن النظر قليلاً في هذه المسألة: فهل
حقًا الأولاد ينشئون جاحدين من تلقاء أنفسهم؟! أم لنا دور كبير في خلق مثل
هذا الجحود وهذه الأخلاقيات؟! ولذلك أنا أدعوك الآن لتحليل مشكلتك، ثم
أترك لك الحكم في النهاية.

ونجد هذه المشكلة تتكون من ثلاثة أجزاء:

1- إحساسك بعدم حبك لابنتك لعدم طاعتها لك، وليس هذا ما تُحسه وتشعر به تجاه باقي إخوتها، فهم مطيعون ومهذبون بحد تعبيرك.

2- سلوك الابنة من عصبية وتمرد وشراهة في الأكل، والتبول ليلا.

3- مساعدة الأم لها على تمردها ضدك.

أما الجزء الأول من المشكلة فهو إحساسك بعدم الحب لابنتك، وقد أجبت أنت
على هذا الجزء من السؤال في الوقت نفسه ، فالسبب في عدم حبك لابنتك هو عدم
طاعتها لك وتمردها عليك، بمعنى أنك لا تبغض الابنة في حد ذاتها، وإنما
تكره أفعالها، فإذا هي تخلت عن هذه الأفعال فسوف تستعيد حبك لها، وهذا ما
سوف نساعدك فيه إن شاء الله.

أما الجزء الثاني وهو سلوك الابنة من عصيان وتمرد وشراهة في الأكل بل
والتبول ليلاً؛ فهو لب المشكلة "في وجهة نظرك"، وأسباب هذه السلوكيات
متعددة وكثيرة وهذا ما يجرنا للجزء الثالث من المشكلة، ألا وهو مساعدة الأم
للابنة في هذا التمرد ومخالفة أوامرك.

وأنا أعتقد أن هذا هو "لب المشكلة"، فيتضح من الأمر أنك وأولادك
المطيعين كونتم حزبًا، والأم والابنة كونتا حزبًا آخر، وهذه هي الكارثة
الحقيقية؛ فكيف تتصور وجود أطفال أسوياء في مثل هذا المناخ الأسري، فهذا
التعارض وهذه الازدواجية في التربية من شأنها أن تفسد عليكم الحياة الأسرية
السوية، وإذا أردت علاج الابنة؛ فلا بد على الفور من إصلاح هذا الوضع بينك
وبين زوجتك.

ولذا، يجب عليك:

1- مناقشة الأم على انفراد في الأسباب الحقيقية وراء تحالفها مع الابنة
ضدك، وتحاول جاهدًا أن تعالج هذه الأسباب، وثق أن هذه الخطوة من شأنها أن
تحل جزءًا كبيرًا من مشكلتك مع ابنتك، وقد يكون مبرر موقف الأم هو سوء
معاملتك للابنة.

2- ثم تتفقان على أسلوب موحد في التربية فلا تتعارض أوامركما
لأولادكما، فلا يصح أن تطلب أو تأمر أمرًا ثم تعارضك فيه زوجتك على مرأى
ومسمع من الأولاد، ولا يحدث العكس بالطبع، وإذا اختلفتما؛ فعليكما مناقشة
ذلك على انفراد أولاً.

3-عندما تجد الابنة هذا الموقف منكما فلن تحاول اللعب على هذا الوتر
مرة أخرى، وفي بادئ الأمر ستجد عنادًا شديدًا منها، لكن عليك أنت وزوجتك
الصبر حتى تمر هذه المرحلة بسلام، خاصة أنها لن تستوعب بسهولة هذا التحول
في شخصيتك وشخصية الأم.

لذلك، يجب التلميح لها من وقت لآخر بأن كل إنسان معرض للخطأ، والعيب
كل العيب أن يستمر عليه ولا يحاول تصحيحه، ويمكن أن تؤكد لها ببعض العبارات
في جلسة تجمع بينكم أنتم الثلاثة فقط (أنت والزوجة والابنة) بأنكما
ستحاولان جاهدين أن تكونا نعم الأبوان كأن تقول: "ربما لا نكون الوالدين
المثالين لكم، لكننا مما لا شك فيه نحاول أن نكون، كما أننا نحبكم حبًا
جمًا، ونتمنى لكم كل السعادة، وأننا نحاول أن نصل إليها معكم".

4- حاول إيجاد علاقة إيجابية بينك وبين الابنة بمساعدة الأم، وذلك من
خلال التنزه مع الأولاد جميعًا، وإقامة بعض الرحلات، وتساعد الابنة في
تنظيمها مع إخوتها، كما تدار حوارات بينكم جميعًا حول أهم القضايا التي
تشغلهم، ولا بد أن تجد الوقت للاشتراك معهم في اللعب، ومتابعة الهوايات أو
الاهتمامات التي يحبونها.

5- اهتم بدراستهم وحاول أن تساعدهم فيها وخاصة الابنة، وعلى الأقل قم باستطلاع أحوالها الدراسية أسبوعيًا.

6- خصص لابنتك (وكذلك مع كل أبنائك) وقتًا لحديث ودي بينك وبينها، أو
للتنزه معها وحدها (وحاول ذلك أيضًا مع أبنائك كلاً على حدة حتى لا يحسوا
بالتفرقة في المعاملة)، من خلال ذلك أشعرها أنك قريب من أفكارها، وتتفهم
احتياجاتها، وتتجاوب مع أفكارها واهتماماتها.

7- هذه الفترة حرجة في عمر الفتيات، فابنتك إن لم تكن قد بلغت فهي على
وشك ذلك، وأقرب إنسان لها في هذا الوقت هو الأم، فإذا لم تفهم الأم طبيعة
هذه المرحلة واحتياجاتها؛ فستكون العواقب وخيمة، فعليكما شراء بعض الكتب
التي تتحدث عن هذه المرحلة، ويمكنك الاستعانة بأي كتاب في علم نفس النمو،
فمن خلاله ستتعرف أنت وزوجتك على طبيعة هذه المرحلة واحتياجاتها، ومثل هذه
الكتب متوفرة وسهلة وبسيطة.

8- كل ما سبق سيساعد جدًّا في فهم شخصية الابنة، ويساعد في خفض حدة
توترها وعصبيتها، وأنا أؤكد على أهمية تعاون زوجتك معك، ونصل الآن لمشكلتي
الشراهة في الأكل والتبول ليلاً: مشكلة الأكل- وربما لا تكون مشكلة على
الإطلاق؛ لأنني لا أعلم ما هو معيارك في الأكل المعتدل، ومعيارك في الإفراط
فيه!! – على أية حال إذا كانت هناك مشكلة فهي ترجع في الغالب إما لأنها في
فترة البلوغ، أو على وشك كما ذكرت من قبل، وهي فترة تتميز عند بعض الفتيات
بالإقبال على الأكل، أو أنها نتيجة لتوترها؛ فهي تفرغ هذه الشحنة في عملية
الأكل؛ ولذا فإنك إذا قمت باتباع ما سبق فسوف يساعد هذا على حل هذه
المشكلة.

وأما مشكلة التبول ليلاً – وهو ربما من الأسباب التي تزيد من حدة
الفتاة وعصبيتها – فقد تكون المشكلة عضوية؛ ولذا أنصح باستشارة طبيب متخصص،
أو تكون المشكلة نفسية سببها ما قد ذكرت من قبل، وقد تكون مشكلة عضوية في
الأصل، وسببت مشكلة نفسية كان من نتائجها العصبية والتوتر وساعد على حدتهما
العوامل الاجتماعية السابقة، ويحتاج الأمر إلى استشارة طبيبة على كل حال،
وأخيرًا سيدي لا أجد ما أختم به رسالتي لك إلا هذا القول المأثور"أعينوا
أولادكم على بركم"

فاخلق الجو المناسب لهذا تجدهم بإذن الله قرة عين لك ولزوجتك، ونرجو أن نكون قد أجبنا على تساؤلاتك جميعًا بشكل وافٍ.

Read more: http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?cid=1118883146936&pagename=IslamOnline-Arabic-Cyber_Counselor%2FCyberCounselingA%2FCyberCounselingA#ixzz0vvboyHXJ




حروف الحب
حروف الحب

اسم العضوية : مشرفة
عدد النجوم : العلاقة الحميمة بين الزوجين سؤال و تم الاجابة عنه في أحد المواقع المشار اليه في اخر الموضوع Untitl12
عدد المساهمات : 210
نقاط : 588
عدد التصويتات : 11
تاريخ التسجيل : 28/07/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

العلاقة الحميمة بين الزوجين سؤال و تم الاجابة عنه في أحد المواقع المشار اليه في اخر الموضوع Empty رد: العلاقة الحميمة بين الزوجين سؤال و تم الاجابة عنه في أحد المواقع المشار اليه في اخر الموضوع

مُساهمة من طرف Admin الخميس أغسطس 12, 2010 3:18 am

(`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•'´)¸.•'´)
«السـلامـ عليـكمـ و رحمـة الله تعـالى و بـركـاتـه »
«.¸. شـكـرا لكـ عــلى المـوضـوع جــد قيـمـ و مـرتـبـ . ¸.»
«´¨` فيـ إنتـظـار جـديديـكـ و تمـيـزكـ ومجـهـود ¨`»
(¸. •'´(¸.•'´ابـداعـ* مبـهـر*ممـيـز`'•.¸)`'•.¸)
«´¨`.¸.* انـ شـاء الله نـرى ابـداعـ ـاتـ قـادمة منكـ * ¸.´¨`»
«´¨`.¸.* بـاركـ الله فـيـكـ اخيـ*. ¸.´¨`»
:: تحـيـاتيـ/المدير سهيل ::
(`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•'´)¸.•'´)
Admin
Admin
Admin

عدد النجوم : 1نجمة =10مشاركات. 2 نجمتان = 500. 3نجمة = 1500. 4نجمة = 5000. 5نجمة = 10000
عدد المساهمات : 63
نقاط : 97
عدد التصويتات : 3
تاريخ التسجيل : 24/07/2010

https://sounawa.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى